sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 143

يتنافسون في ا ) ير وخلله من الكرم والعفو عن الزلت والحتمال من غير القادر والقرى للضيوف وحمل الكل وكسب العدم والصبر على الكاره والوفاء بالعهد وبذل الموال في صون العراض وتعظيم الشريعة وإجلل العلماء ا ( املي لها والوقوف عند ما يحددونه لهم من فعل أو ترك وحسن الظن بهم واعتقاد أهل الدين والتبرك بهم ورغبه الدعاء منهم وا ( ياء من الكابر والشايخ وتوقيرهم وإجللهم والنقياد إلى ا ( ق مع الداعي إليه و إنصاف الستضعفي من أنفسهم والتبدل في أحوالهم والنقياد للحق والتواضع للمسكي واستماع شهوى الستغيثي والتدين بالشرائع والعبادات والقيام عليها و على أسبابها والت-افي عن الغدر والكر وا ) ديعة ونقض العهد وأمثال ذلك علمنا أن هذه خلق السياسة قد حصلت لديهم واستحقوا بها أن يكونوا ساسة لن تت أيديهم أو على العموم وأنه خير ساقه الله تعالى إليهم مناسب لعصبيتهم وغلبهم وليس ذلك سدى فيهم ول وجد عبثا منهم واللك أنسب الراتب وا ) يرات لعصبيتهم فعلمنا بذلك أن الله تأذن لهم باللك وساقه إليهم وبالعكس من ذلك إذا تأذن الله بانقراض اللك من أمة حملتهم على ارتكاب الذمومات وانتحال الرذائل وسلوك طرقها فتفقد الفصائل السياسية منهم جملة ول تزال في انتقاص إلى أن يخرج اللك من أيديهم ويتبدل به سواهم ليكون نعيا عليهم في سلب ما كان الله قد أتاهم من اللك وجعل في أيديهم من ا ) ير وإذا أردن ›› ا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا واستقرىء ذلك وتتبعه في الم السابقة تد كثيرا ما قلناه ورسمناه والله يخلق ما يشاء ويختار واعلم أن من خلل الكمال التي يتنافس فيها القبائل ألو العصبية وتكون شاهدة لهم باللك إكرام العلماء والصا ( ي والش ›› راف وأه ›› ل الحساب وأصناف الت-ار والغرباء وإن ›› زال الناس منازلهم وذلك أن إكرام القبائل وأهل العصبيات والعشائر لن يناهضهم في الشرف وي-اد بهم حبل العشير والعصبية ويشاركهم في اتساع الاه أمر طبيعي يحمل عليه في الكثر الرغبة في الاه أو الخافة من قوم الكرم أو التماس مثلها منه وأما أمثال هؤلء من ليس لهم عصبية تتقى ول جاه يرتى فيندفع الشك في شأن كرامتهم ويتمحض القصد فيهم أنه للم-د وانتحال الكمال في ا ) لل والقبال على السياسة بالكلية لن إكرام أقتاله وأمثاله ضروي في السياسة ا ) اصة بي قبيلة ونظرائه وإكرام الطارئي من أهل الفضائل وا ) صوصيات كمال في السياسة العامة فالصا ( ون للدين والعلماء لل-اءي إليهم في إقامة مراسم الشريعة والت-ار للترغيب حتى تعم النفعة با في أيديهم والغرباء من مكارم الخلق وإنزال الناس منازلهم من النصاف وهو من العدل فيعلم بوجود ذلك من أهل عصبيته انتماؤهم للسياسة العامة و هي اللك

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة