|
|
صفحة: 136
صلفال السادس شرع يف أن الم الوحشية درقأ لىع لبغالت من سواها لمعإ أنه لا انتك البداوة سببا يف الش-ةعا ماك لناهق يف دمةقال الثالثة ل جرم انك هذا اليل الوحشي أشد ش-ةعا من اليل الخر همف درقأ لىع لبغالت عوانتزا ما يف أيدي سواهم من الم بل اليل الواحد فتختل أحواله يف كذل فباختل صارعال لماكف نزلوا فالريا واقنفوت يمعالن وافوأل وائدع ا ) صب يف اشعال يمعوالن ، صقن من ش-تهمعا دارقب ما صقن من توحشهم وبداوتهم تبرعوا كذل يف ا ( يوانات عال-م بدواجن باءظال رقوالب الوحشية وا ( رف إذا زال توحشها بخالطة الدميي وأخصب يشهاع فيك فيختل حالها يف النتهاض والشدة حتى يف مشيتها وحسن أديها كذلكو الدمي التوحش إذا أنس فوأل وسببه أن ونكت الس-ايا والطباخ إنا هو نع اتفالألو وائدعوال وإذا انك لبغال للم إنا ونكي دامقبال والبسالة منف انك من هذه الجيال قرعأ يف البداوة ثركوأ توحشا انك ربقأ إلى لبغالت لىع سواه إذا ارباقت يف ددعال آفاكوت يف وةقال صبيةعال رظوان يف كذل شأن مضر عم من بلهمق من حمير هلنكو يقالساب إلى كالل يمعوالن عوم ةعربي التوطني فأريا قراعال يمهعون لا يقب مضر يف بداوتهم دمهمقوت الخرون إلى خصب يشعال ضارةغو يمعالن فيك تفأره البداوة حدهم يف لبغالت لبوهمغف لىع ما يف أيديهم وهعوانتز منهم وهذا حال بني طيء وبني امرع بن ةعصعص وبني سليم بن منصور ومن دهمعب لا تأخروا يف باديتهم نع سائر بائلق مضر واليمن ولم يتلبسوا بشيء من دنياهم فيك تكأمس حال البداوة ليهمع وةق صبيتهمع ولم هافتخل مذاهب فالتر حتى صاروا لبغأ لىع المر منهم ذاكو لك حي من ربعال يلي يماعن يشاعو خصبا دون ا ( ي الخر إنف ا ( ي التبدي ، ونكي لبغأ له درقوأ ليهع إذا آفاكت يف وةقال ددعوال سنة الله يف هقخل .
|
مطاح
|
|