sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 170

يا قارئي ، قصصت عن بهوت قصصت عن ياسين عن بهية فلتغفر القصور ›) ... › ور ( 112 : 1965 والواضح أن السـلوب الشـعري ف هذه المقاطع بسـيط إ › درجة تق › ب بـه من المقدمات النثرية . والمر نفسـه ينطبق عل الفصحى التي يسـتخدمها › ور ف القسـام ال › دية ف لوحاتـه القصصية نفسـها . بل إن الفصحـى ف هذه النصوص تزخـر بالكلمات والتعابير العامية رغم أن نحوها السا › فصيح دائما ، خذ مث › هذه السطور التي يتحدث بها الراوي عن ياسين : لم يكن يحلم بالجنة تجري تحتها ا › نهار خمرا وعسل كان يكفيه من القلة جرعة ومن ال › عة جرعة هي أح › من عسل بعد يوم من عمل هو حر . ›) ور ( 11 : 1965 ففـي هذا النص نجـد تراوحا بين الهيكل اللغوي الفصيح ، بمـا ف ذلك التنويعات عل الية القرآنية ( سـورة البقرة وغيرهـا ) وبين التعابير الم › ية الصميمة مثـل قلة ( وهي نوع من الجـرار ،( وكذلـك تعبير "هو حر" الذي يكثر الم › يون من اسـتعماله ف ك › مهم ( وي › حظ أن الوزن ل يختل سـواء قرأنا هذا التعبير بصيغتـه الفصحى – أي : "هو حر ، " أم بصيغته العامية – أي : "هو حر . " أو خذ هذا المقطع الذي يدور حول بهية : كان يوما قائظا كالحب ... حارق مثل شطه ! حين ألقت حولها مليون نظره واطمأنت ... ليس › » الحته » عين ! هكذا ظنت بهية فلتظن ... إن بعض الظن إثم . ›) ور ( 33-32 : 1965

مجمع اللغة العربية


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة