|
|
صفحة: 114
وزاد جزعال ع › هوانهم فعوالض ! فيكو – مكبرب – يحمل وزرها وهو › جمالها زاهد؟ ومن ل › مة يرغ شبابها إذا صالت › هاعربو الشدائد ! ؟ ... كحما الله يا بنت دنانع كحما الله حين نبا الدهر زعو ريمكال وهانت ع › أهلها ا › وطان ! دمةقم : يشعي يف مدن الساحل : اكع افوحي افويا واللد والرملة ثركأ من 120 فأل طينيــلسف . وهم رضونعيت منذ امعال 1948 قللتضيي يف لك مجا › ت الحياة وأولها نكــالس ليمعوالت با › ةفضا شيفلت الجريمة والبطالة . يصل هذا قالتضيي يف أحيان ثيرةك إلى درجة عــمقال هرقوال وا › ذ › ل فبهد مالكتــاس عروــمش غريفت هذه المدن من انهاكــس ا › صليين ، اــوتهويده ييرغوت هاعطاب ربيعال طينيــلسفال . مــعوتد هذا عروــالمش لةــسلس نــم ا › اتكنتها نــوانيقوال ررةــالمب رائيلياــإس لــمث : ضفر حــمن تراخيص بناء ، اصدارأوامر هدم أو إخ › ء قبح مئات ا › رــس ، عبي أراض اراتقعو يف ا › اءــحي ربيةعال اتكرــلش تطوير يهودية طبقتــتس أثرياء اليهود من إسرائيل وخارجها . اــأم أحوال ليمعالت يف هذه المدن ف › فتختل ثيراك نع ا › عوضا يــف يقبا المدن والبلدات ربيةعال . بل دق ونكت وأــأس . بةــنسف ربــتس ــالط › ب تصل ىــإل ثركأ من ، 40 % بةــونس يقتحــمس هاداتــش الثانوية امةعال ( البجروت ) › تتجاوز ، 50 % كناهي نع شيفت فنعال والمخدرات بين الط › ب . مثل هذه ا › عوضا يقتل ظب › اــله لىع بةــنس ا › اديميينك يف هذه دنــالم ، هيف › ادكت تصل إلى نسبة 20 % من يقمستح شهادة البجروت . تأم › ت يف عقوا ةغالل ربيةعال : يف ةقيقالح إن الحديث نــع ةغالل ربيةعال والهوية ندع ربعال طينيينــلسفال خاصة يف المدن الساحلية المختلطة حديث ذو جونــش جنــوش . وهي ضيةق لم قتل خ › ل نواتــالس الماضية اــاهتمام يافاك ىــلع دــيعالص ا › اديميك ، أو ىــلع يدعص ملع اتــالمؤسس ةــربيعال التي نىعت ضاياقب ومــوهم ربع الداخل . ةــارنقمف ملعبال والمجهود المخصص مالــللش أو المثلث ( يف ةــفاك ا › طر والميادين ) إنف نصيب ذهــه المدن يهف ثيركال من ا › فاــجح رــصيقوالت . اــمك أن رــصيقالت › تتحمل ؤوليتهــمس اتــالمؤسس خارج هذه المدن وإنما اتــالمؤسس الجماهيرية اتكوالحر ةــيعالتطو داخل هذه المدن . ويحضرني هنا نموذج طيب تيفو ةكللحر ماةــالمس " ةكحر الشبيبة يةفاليا" التي مضى لىع هاــتأسيس امع ، يــوالت تعوض نصب اــينيهع ضيةق الهوية ةغوالل ملعوت لىع زيزهاعت من خ › ل عمشاري ونشاطات › بأس اــبه ، نكول ملهاع الجدي لظي " طةقن" يف بحر ا › زمة التي قرغت يهاف هذه المدن . أين منكت ؟لةكــالمش دق يتساءل ضعالب قوبح ! هرظت لةكالمش جليا يف ؤالــالس الذي يطرحه مــظعم الط › ب ، يف هذه المدن خاصة : أية ائدةف سأجنيها من لمعت ةغالل ربيةعال ونحوها وآدابها ديماق و؟حديثا ؤالــس › يطرحه أي شخص نع تهغل ، اف › نجليزي › يسأل نع أهمية وضرورة لمعت تهغل كذلكو رنسيفال وا › يطالي وا › لماني وحتى رديكال وا › يغمازي ، لياتقأ المعال لهاك ىعــتس لمعلت تهاغل ليمهاعوت ظافوالح ليهاع من عالضيا وا › ندثار . يجيب ضعالب إن ةغل التدريس يف اتعجام إسرائيل ةغول ملعال ةغول عارــالش ائلــووس ا › ع › م هي ةغالل ةــبريعال وإن دمعو انهاقإت نيعي دمع ملعال أو لمعالت . سأجيب هؤ › ء : " صحيح جدا " ! نكول اتهمف ما هو أهم من كذل : إن ا › انــنس دونــب ةغل ينتمي إليها لبهقب لهقعو يانهكو هقوذو ، هو انــإنس فيعض ، مهزوز ، مشوه ، فخائ ، قمتمل صقونا ! فــيكف ينتمي إلى ةفاقث وتاريخ وتراث دون أن ينتمي إلى ؟ةغل والصورة ، مهما حاولنا همهاف ، وتجميلها لظت صورة "ةعمصطن" يرغ يةعطبي : ا › نتماء إلى ةفاقالث ربيةعال أو ا › حــص أن ولقن ا › نتماء إلى اداتــعال اليدقوالت ربيةعال دون ةــغالل ةــربيعال ، أو تبني ةــغالل بريةعال لكب اــوناتهكم يةفاقالث ومدلو › تها ريةكفال وأجوائها ا › رائيليةــس ، وا › نتماء لياعف بعلش آخر ، ماك أن ثيركال من الط › ب ربعال حالهم حالك رابغال الذي رــهج يتهــمش لدقلي الحجل قــفأخف ، اــوحينم أراد ودةعال إلى مشيته ا › صلية تبين أنه نسيها ! هوف نقيت من بريةعال ةغل ا › ع › م الهابطة أو رداتفالم ةقروــالمس أص › منا ، وهو › هاــيدرس ماك هاــيدرس اليهودي يف تهــمدرس ، أيةف ةغل ؟بــتسكا هو › نقيت ربيةعال ةغل أم و › نقيت بريةعال ةغل ثانية ! هذا ضقتنا ززعي ندع نــثيريكال ريةظن " الدونية ، " والتي ملتع الدولة لىع يخهاــترس بشتى الوسائل ، ارتبطف يف ا › ذهان أننا لقأ شأنا من يرناغ وأحط دراق من اليهود . ســكعوان كذل لىع " دونية ةغالل" خاصة وهو رــمضط ل › كاكحت عم وديــاليه يف لك انكم ، يــف الحي الذي طنهقي يفو ملعال زيونفوالتل يرهغو ! إجابة لىع ؤالــالس ا › تراضيف عأ › ه ولقأ إن لمعت ةغالل ربيةعال انهاقوإت › يلبي حاجة لميةع أو مليةع حسبف وإنما يلبي حاجة انيةــإنس ، ةــيانيك ووجودية ، أن فرعت كــتغل نهاقوتت نيعي كأن موجود ومميز ومنتم ! نكول ا › خطر من ذاــه لهك " ةقيقح" دق › تفيلت إليها ثيرونك ،
|
دراسات المركز العربي للحقوق والسياسات ע"ר
|
|