|
|
صفحة: 109
تابكلل . › لــب لم دعي كهنا تقو راءةــقلل كوذل › نها تتطلب جهدا رياكف داكو ذهنيا لىع خ › ف البرامج زةفالمتل أو المسجلة التي عتطيــيس اهدــالمش رؤيتها وهو مرتاح . فأض إلى كذل ، أن الوسائل نولوجيةكالت ا › خرى دخلت الميدان ، أيضا ، سفللتنا لىع يةقالب يةقالبا من تقو غرافال . وأهم هذه الوسائل انك الحاسوب الذي بدأ يعالو به يف نواتــالس ةــليلقال الماضية ، والذي صار لــيحت اليوم انكم الصدارة لدى الجيل ابــالش كوذل › نه رفيو لهم لوماتعالم هولةــبس فاليكوبت ليلةق . ذاكوه ، نجد أنه مغر تزايد ددع لمينعالمت ا › مر الذي انك من روضفالم أن يؤدي إلى تزايد مطرد راءةــقلل وجدنا سكعال تماما . دــقف دخلت راءةقال ةــسفمنا شديدة عم هذه ائلــالوس انتكو هي الخاسرة › نها › كتمل الجذب المريح الذي هكتمل كتل ائلــالوس . صحيح أن هذه ا › ةــزم تــليس أزمة محلية اــإنم هي أزمة ةــالميع ، نهاكول هنا بتعل دورا اــشرس يف ادعإب ارئقال نــع تابكال وإلهائه ببرامج للتق من تقو هغراف بحيث ادكن اليوم › نجد إ › لةق ليلةق من الذين يواصلون راءةقال كوذل مــيهعلو بأهميتها وائدهافو . دقو لتق اــهن نيعوأ لدينا ، › ن ةــسفالمنا ندناع دةــجدي لما يصل اــمرهع إلى دقع فونص ريباقت ، كلذل يــه لم دقفت ايةغل ا › ن اــهقبري لدى الناس راءقوال خاصة نــالذي بدأت راءتهمق صقتتنا ذهــه ا › يام حتى ارتــص تصرقت لىع راءةــق ةفالصحي المحلية وربما لىع ناوينهاع طقف . إذن سفالتنا ديدــالش بين راءةقال ائلــووس ا › ع › م المرئية لكب باتهاعتش ، نولوجياكوالت لكب انياتهاكإم ، هذا سفالتنا لم نكي يف حــصال راءةقال ، وربما عــم ازدياد يعالو والتجارب يأتيــس كذل اليوم الذي يجدــس يهف ا › انــنس ربيعال أن راءةــقال هي ا › هم . ومثلما وصل ا › انــنس ربيغال إلى ذهــه ةقيقالح نأمل أن نصل نحن إليها ريباق . إذن راءةقال يف أزمة › بل يف أزمة ديدةــش اليوم طالما إنها لم عتطــتس ايةغل ا › ن لبغالت لىع أشد سيهافمنا ضراوة . نكل ، هل ا › زمة محصورة ائلــبوس ا › ع › م ةــالمرئي نولوجياكوالت الحديثة ؟طقف ! أم إن كهنا أسبابا أخرى ؟لها ! تقالو راءةقوال نــحي رحــتط ضيةق أزمة راءةــقال اــندنع لىع بابناــش لمعالمت فقوالمث ، يأتي الجواب ائيةقبتل وهل كهنا تقو رقلل؟اءة ! هذه ا › ةــجاب ائيةقالتل يهاف ثيركال من التهرب درقب ما يهاف ثيركال من قدــالص . هاقصد عــناب من ونك هؤ › ء بابــالش عف › › ونكيمل تــقالو يــفاكال راءةقل أخرى رــيغ مــراءاتهق المتخصصة ، همف يشونعي اليوم - لك يف مجال ملهع وتخصصه - يف صرع لبقمت اــلميع ، عريــس الخطى يــف لهقتن نــبي قــائقالح لميةعال لىع اخت › هاف كوذل عناب من ورــالتط نلوجيكالت وا › انياتكم ثيرةكال المتاحة اليوم للبحث والتجارب ، هذا لبقالت أو لقلن هذا دمقالت عالسري ، صار › محــيس لهذا المتخصص أن رأقي شيئا خارجا نع مجال ملهع وحتى بــتكال أو المج › ت المتخصصة لىع ثرتهاك ، لم دعي تهعباستطا بتهاكموا اعجمي ، لكلف عموضو أدبياته وهذه ا › دبيات ثيرةك بةعومتش يف آن اعم ، بحيث › تتيح رصةفال لهذا لمعالمت أن يمد رهظن إلى يرهاغ أو أن رأقي عويتاب ما رــينش يف ــالمج › ت ا › خرى ةــخاص ا › دبية . زد لىع كــذل أن هذا دمقالت يــلمعال الذي حصر بابناــش لمعالمت يف ةــخان التخصصات راح قيضي مــليهع المجال ثركأ ثركأف حتى ارــص للتخصص تخصص قــأضي قوأضي ، ذاــكوه حتى اــأصبحن اليوم دــنج ةعطيق بين نــلميعالمت وبين ما رــينش لدرجة أن دــالواح منهم صار يصاب بالدهشة وبالذهول حين عيسم أن جاره أديب أو ركفم له شأنه رأهــقي ثيرونكال يف المعال ربيعال ، أو أن أدبه أو إنتاجه ريكفال صار درســي بــتكوت نهع اتــالدراس وا › بحاث . ببــوبس هذا رــصيقالت يرغ مدعالمت صار هذا لمعالمت المتخصص حين هعنض وجها لوجه أمام هذه ضيةقال - وهي ضيةق لىع جانب بيرك من ا › همية لما يهاف من خصائص وطنية وميةقو - عفيدا نع هــسفن تىــبش الحجج ، اعوطب هلــأس هذه الحجج ا › اءعد بأن ما تبكي ندناع › قتحــيس راءةقال ، هوف هزيل غارــف ارنةقم عم ما تبكي يــف ربغال . وإذا حصنافت ا › مر جيدا نجد أنه › رأقي ما ندناع و › اــم ندع يرغال حتى تجوز له مثل هذه ارنةقالم . لكو ما يف ا › مر أنه طقيس صيرهقت لىع يرغال بد › من التأشير لىع يبعال بجرأة عو › جه . ذاــه با › ةــفضا إلى إن ا › ادعبت ماع رــينش اــمحلي ربياعو لعج ضعالب محصورا يف قنطا ا › دب الذي درسه أثناء مراحل لمهعت ةفالمختل ، ا › مر الذي لهعج بالتالي دمعل بتهكموا للمستجدات › غيــيستس ما تبكي اليوم › نه تانــش بين ما تبك يف ا › مس وما تبكي اليوم . اف › دب ، ماك فرعي عالجمي ، ائنك حي يتطور وينمو عم تطور اتعالمجتم . هذا التطور ا › دبي / ريكفال يرغ بكالموا لــعج ثيركال ونقلغي الباب ىــلع ما ونفرعي ونفتكوي به بحجة مــأنه › ونــهمفي ما تبكي اــحديث . همف يريدون من راءعــالش تابكوال أن لواظي رىــأس مــديقال ، أن لواظي يدورون يف اصفقأ مسيجة ، رىــأس الخطابية والمباشرة اراتيةعوالش ةعجاعالج التي ادواــتعا ليهاع يف مرحلة ينةعم من لــمراح أدبنا ربيعال امةع والمحلي ةــخاص . وهم ضونغي رظالن نع هــأن صار لىع ا › دب ومــالي أن عيخل أثوابه ديمةقال يــتسكلي وبــبث جديد هو ثوب الحداثة المتطورة تمدةــالمس من التطور ريكفال وا › دبي امعال يف ربغال ندناعو .
|
دراسات المركز العربي للحقوق والسياسات ע"ר
|
|