|
|
حدثنا عيسى بن هشام قال : بينا نحن بساريـة ، عند واليها ، إذ دخل عليه فتى به ردع صفار ، فانتفض ال-لس له قياما ، وأجلس في صدره إعظاما ، ومنعتني ا ( شمة له من مسألتي إيــاه عن اسمه ، وابتدأ فقال للوالي : ما فعلت في ا ( ديث المسي ، لعلك جعلته في النسي؟ ! ي؟ فقال : معاذ الله ولكن عاقني عن بلوغه عذر ل يكن شرحه ، ول يؤسى جرحه ، فقال الداخل : يا هذا قد طال مطال هذا الوعد ، فما أجد غدك فيه إل كيومك ، ول يومك فيه إل كأمسك ، فما أشبهك في الخلف ، إل بش-ر ا ) لف ، زهره يل العي ، ول ثمر في البي . قال عيسى بن هشام : فلما بلغ هذا الكان قطعت عليه ، فقلت : حرسك الله ! ألست السكندري؟ فقال : وأدام حراستك ، ما أحسن فراستك ! فقلت : مرحبا بأمير الكلم ، وأهل بضالة الكرام ، لقد نشدتها حتى وجدتها ، وطلبتها ، حتى أصبتها ، ثم ترافقنا حتى اجتذبني ند ، ولقمه وهد ، وصعدت وصوب ، وشرقت وغرب ، فقلت على أثره : ي ›››››› ال ›››››› ي ›››››› ت ش ›››››››› ع ›››››››› ري ع ››››››››› ن أخ ض ››››› اق ››››› ت ي ›››››››››› داه وط ›››››››››› ال ص ››› ي ››› ت ››› ه ق ›››››››››› د ب ›››››››››››› ات ب ›››››››››› ارح ›››››››››› ة ل ›››...
إلى الكتاب
|
|
|