|
|
كانت الشمس م › قة وطيور الربيع تزقزق ( طبعا ، فما الذي يمكن أن يشـغل هذه المخلوقات السـاذجة سوى الزقزقة والنطنطة فيما الشمس م › قة . ( وف رواية أخرى : كانت ا › طيار تشدو ع › الخمائل بين شقشقات شمس الصباح . وف ثالثة : أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا من الحسن حتى كاد أن يتكلما يا للسـذاجة ويا لبؤس هذا الـ › ف اللغوي ! ( م › حظة : حسـن ، ذو الثقافـة الك › سـيكية ، اعـ › ض عـ › هـذا ا › سـتخفاف بالـ › اث ا › دبـي . فقدم الـراوي اعتذاره ، مكرهـا . وكان الدراجـي يحدق وجداد يشـتم كل هذه الواقعة ف › ه . ( وصل الشباب ا › جبل الريح ... بدأ الحاكم ا › وسط الك › م : يجـب ع › كافة ا › طراف ا › نتبـاه إ › أن الرواية لم تعد بيد الراوي بل إنه ا › ن مروي عنه . لقد ح › نفسه فيما يكتب فمسخ شخصية كالتي خلقها . صحيح أن › أحد سـيصادر روايته منـه ولكن بما أنه أوصـل ا › مور ا › هذا الحد من فقدان السـيطرة فإننا سـنتحكم ببعض الخيوط . فالفو › يجب أن تظل تحت السيطرة ، أيضا . ع › السؤال » من نحن « ؟ نعلن : - نحـن » القول الخفـي !« نحن أصحـاب القلم المسـت › الذي يتدخل كلما تطاول الرواة .. بعد قليل ستفهمون ! ثـم توجه ...
إلى الكتاب |
|
|